أوضحت مصادر مطلعة أن قرار التهدئة الذي اتخذته قيادة "​التقدمي الاشتراكي​" و"الوطني الحر" لا يعني الوصول الى قناعة باستيعاب الخلاف السياسي المتنامي. وقالت المصادر: "نرجح عودة القصف على الجبهات الاعلامية وجبهات التواصل الاجتماعي في أيّ لحظة".