أكدت مصادر في تكتل "​لبنان​ القوي" لصحيفة "الانباء" الكويتية أن "​الرئيس ميشال عون​ ينتظر ما سيسمعه من ​المجتمع الدولي​ على هامش زيارته الى ​نيويورك​ التي تبدأ يوم الاثنين المقبل، وسيبنى على الشيء مقتضاه بعد العودة الى ​بيروت​، لأن الخطر الداهم لا يتهدد العهد وإنجازاته فقط، وإنما لبنان ككيان ودولة قائمة بذاتها، في ظل الخطوات العملانية التي تقوم بها ​الإدارة الأميركية​ لتمرير "صفقة القرن" وبالمفرق، من دون الأخذ بالاعتبار المصالح اللبنانية السياسية والديمغرافية".