أشارت مصادر مطلعة الى ان الاتفاق الروسي-التركي بخصوص ادلب قد ينهار في ايّ لحظة، مشددة على انه في حال لم يتحرك الاتراك لضمان انسحاب "جبهة النصرة" من المنطقة المنزوعة السلاح التي لحظها الاتفاق فكل شيء قد ينتهي ويعود العمل العسكري.
أشارت مصادر مطلعة الى ان الاتفاق الروسي-التركي بخصوص ادلب قد ينهار في ايّ لحظة، مشددة على انه في حال لم يتحرك الاتراك لضمان انسحاب "جبهة النصرة" من المنطقة المنزوعة السلاح التي لحظها الاتفاق فكل شيء قد ينتهي ويعود العمل العسكري.