أوضح مصدر قيادي في "​الحزب التقدمي الإشتراكي​"، لصحيفة "الحياة"، أنّ "لا صحة للأنباء عن أنّ رئيس الحزب النائب السابق ​وليد جنبلاط​ وافق على حصول الحزب على وزيرَين درزيَين وعلى وزير مسيحي بدل الوزير الدرزي الثالث"، مؤكّدًا أنّ "أصلًا، لم يُعرض على جنبلاط عرض من هذا النوع لكي يوافق أو يقبل".

وأشار إلى أنّ "جلّ ما قاله جنبلاط وما يؤكّده الحزب في مواقفه كافة، انّ لا أحد حكى معنا في أي عرض، وحين يعرض علينا أحد ما من المعنيين أفكارًا حول تمثيل الحزب، لكلّ حادث حديث لا أكثر ولا أقل".