أكدت مصادر معنية أنه تم الى حد كبير استيعاب تجدّد السجال بين "أمل" و"التيار الوطني الحر" على خلفية التسجيل الصوتي المسرب للنائب ياسين جابر، لافتة الى أن قيادتي الحزبين تصران على التمسك بالتهدئة التي أرساها اللقاء الأخير الذي جمع رئيس المجلس النيابي نبيه بري بوزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال جبران باسيل بوساطة من نائب رئيس المجلس النيابي ايلي الفرزلي.