بحث الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يوسف بن أحمد العثيمين، مع وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف، الأوضاع بالقدس ومكافحة التطرف.
وتناول المجتمعون التعاون الثنائي في جميع المجالات في ضوء عضوية روسيا كمراقب في المنظمة، وتم بحث الترتيبات الجارية للجولة القادمة من المشاورات بين روسيا والمنظمة والتي ستعقد في موسكو تشرين الأول القادم.
كما بحث اللقاء الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وعلى رأسها القضية الفلسطينية، والأوضاع في القدس المحتلة، والتطورات في سوريا، وأفغانستان، والقرن الإفريقي، ومنطقة الساحل، وغرب إفريقيا.
وأكد الجانبان ضرورة تنسيق الجهود لمكافحة الإرهاب والتطرف والذي يشكل خطرا كبيرا على الأمن والسلم الدوليين.