اكد المحلل السياسي المحامي ​جوزيف أبو فاضل​ انه "سأكون بالمرصاد لكل من يتطاول على موقع فخامة ​رئيس الجمهورية​ اللبنانية مهما كانت النتائج ومهما تفننوا بذكر العمالقة الكبار وتذاكوا ب​الحصانة النيابية​ لحماية أجسادهم المنهكة..بانتظاركم ستندمون يا عواهر الألوية وعملاء الاحتلال والأسواق المفتوحة، والله ستندمون وستبكون".

واضاف: "بوليت ياغوبيان تناولتني بكلام لا يليق بامرأة انتخبها أبناء الأشرفية الذين عشت معهم سنين الحرب الشرسة علينا! انا لم اذكرها لا من قريب ولا من بعيد، فليكن القضاء والإعلام وال​سياسة​ ومجلس النواب الفاصل، ولتتحمل نتائج أقوالها وأعمالها وأفعالها حيث لن ينفعها الندم".