علمت "الجمهورية" انّ "الاتفاق غير المكتوب بين رئيس تيار المردة سليمان فرنجية ورئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع لم يحدّد صراحة هوية الرئيس المقبل للجمهورية ، بل تُركت الأمور للظروف السياسية الإقليمية المقبلة الداعمة لجعجع او لفرنجية، على ان يسلّم كل طرف بترشيح الآخر ودعمه للرئاسة بحسب الظروف السياسية والاقليمية بعد سنوات".