ذكر الادعاء البلجيكي أنه "تم توجيه الاتهام إلى دبلوماسي وثلاثة إيرانيين آخرين بالتخطيط ل​تفجير​ اجتماع لجماعة إيرانية معارضة في المنفى في ​فرنسا​ في كانون الثاني".

ولفت الى ان "​ألمانيا​ رحلت الدبلوماسي إلى ​بلجيكا​ حيث وُجه الاتهام إليه بالإعداد لتنفيذ هجوم إرهابي".

كما جرى توجيه الاتهام إلى المشاركين المزعومين الثلاثة الآخرين فى بلجيكا أيضا.

وتجدر الاشارة الى ان الدبلوماسي كان يعمل في ​السفارة الإيرانية​ في ​فيينا​، واعتقل في ألمانيا للاشتباه في تخطيطه لهجوم على المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، وهو تكتل مقره ​باريس​ لجماعات معارضة في المنفى.