رأى المبعوث الأميركي الخاص ب​إيران​ برايان هوك، أنّ "الإتفاق النووي كان اتفاقًا ناقصًا لا يتضمّن ​الإرهاب​ و​الصواريخ​ العابرة والعدوان على المواطنين الأجانب"، مؤكّدًا "أنّنا جادون بالعقوبات على إيران بما يؤمّن ضغطًا لخفض إنفاقها على أنشطتها العدوانية ودعمها للرئيس السوري ​بشار الأسد​ والميليشيات الشيعية".

وأوضح أنّ "ما نريده هو اتفاق يؤمّن وقف إيران أنشطتها الخبيثة في المنطقة"، مشيرًا إلى أنّ "هناك المزيد من الدول الّتي تدرك أنشطة إيران الخبيثة ونشاطها المزعزع للاستقرار سيزداد ما لم يتمّ كبحه"، مركّزًا على أنّ "أولويتنا هي إخراج كلّ القوات الّتي تعمل بإمرة إيران في ​سوريا​، وتحقيق مسار سياسي فيها".