استهجنت مصادر "التيار الوطني الحر" ربط بعض الفرقاء الانفراج الحكومي الحاصل بضغوط فرنسيّة مورست على رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ووزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال جبران باسيل. ونفت المصادر هذا الأمر نفيا قاطعا مؤكدة أن الفرقاء الذين يتأثرون بضغوط خارجية ويتلقون تعليمات من دول اقليمية معروفون للجميع.