نوّه وزير الداخلية التركية ​سليمان صويلو​، إلى أنّه "يمكننا أن نسمّي اختفاء الصحايف السعودي المعارض ​جمال خاشقجي​ بـ"حادثة 2 تشرين الأول"، وهذه الحادثة لا تخصّ ​تركيا​ فقط".

وركّز على أنّ "منذ اللحظة الأولى لاختفاء خاشقجي حرصنا على أمرَين اثنين، الأوّل القيام بما يجب في إطار القانون والثاني ضبط النفس والالتزام بالمعاهدات الدولية والإقدام على خطوات شفافة"، مشيرًا إلى أنّ "تفتيش مقر إقامة القنصل السعودي في ​اسطنبول​ مرتبط بموافقة ​الرياض​، وننتظر اتفاقًا مشتركًا لذلك".