أكدت عضو ​مجلس الشيوخ الفرنسي​، هيلين كونواي موري، أنه في حال التأكد من مسؤولية ​الرياض​ عن مقتل الصحافي السعودي، ​جمال خاشقجي​، فإن ذلك سيؤثر بشكل سلبي على العلاقات الثنائية بين البلدين.

ورأت ان "التخطيط وتنفيذ جريمة مماثلة أمر غير مقبول ومدان على المستوى الدولي، ولو قبلنا بمثل هذا العمل فهذا يعني أن كل شيء بات متاحا والجميع يمكنه ارتكاب الجرائم".

وفي نفس الوقت، حذرت كونواي موري من استباق الأمور والتحقيقات الجارية، قائلة: "لا يجب استباق الأمور، أنا أحترم القانون والعدالة، وهناك أناس ذوو كفاءة يقومون بالتحقيق ولا يجب التعليق على تفاصيل القضية قبل جلاء الحقيقة لكي لا نتهم أحد ظلما".