أعلن وزير الدفاع القطري خالد بن حمد العطية، إن "وقوف ​تركيا​ الشقيقة بجانب ​الدوحة​ كان أول العوامل الخارجية التي أفشلت الحصار بالدرجة الأولى".

وجدّد العطية تأكيده على أن "أي مصالحة مع دول الحصار لابدّ أن يسبقها اعتذار علني للشعب القطري على ما لحقه من أذى، يعقبه رفع الحصار المفروض منذ الخامس من يونيو 2017، ثم الحوار".