رأت حركة "فتح" الفلسطينية، أن الهجوم الذي استهدف معبدا يهوديا في ولاية ​بنسلفانيا​ الأميركية، هو نتيجة لسياسة ​الإدارة الأميركية​ التي تحرم كافة الفئات من الأمان.

وأشارت إلى ان "الدرس المستخلص من اعتداء الكنيس ​اليهود​ي في بيتسبرغ هو أن الإدارة الأميركية بسياستها الهوجاء لن تترك مكانا آمنا لأحد: لا للمصلين في الأقصى، ولا لرجال الدين في ​كنيسة القيامة​، ولا لليهود في كنيس صغير في عقر دار ترامب".

من جهته، وصف الرئيس الأميركي الهجوم على معبد يهودي في مدينة بتسبرغ بولابة بنسلفانيا، وأسفر عن مقتل 10 أشخاص على الأقل بأنه "عمل معاد للسامية".