حذر وزير الخزانة البريطاني ​فيليب هاموند​ من "استمرار التقشف في البلاد لمدة خمسة أعوام إضافية، ما إذا انسحبت ​بريطانيا​ من الاتحاد الأوروبى (​بريكست​) دون التوصل لاتفاق".

وأعلن هاموند فرض ضريبة على شركات التكنولوجيا العمالقة، معترفا بـ"ممارسة الضغوط من أجل مساعدة ضحايا التغيير في سياسات التصنيف الائتماني الفاشلة".

وأشار إلى "تعهد رئيسة ​الحكومة البريطانية​ ​تيريزا ماي​ بأن إنهاء التقشف في البلاد سيتحقق بالكامل في حال تمكنت بريطانيا من تجاوز الضرر الاقتصادي الذي يتمخض عن إتمام عملية الخروج من ​الاتحاد الأوروبي​، وأيضا تجاوز الخطر المتزايد من إتمام بريكست في آذار المقبل دون التوصل لاتفاق".