أعلن وزير الخارجية الأميركي، ​مايك بومبيو​، أنه "على ​رجال الأعمال​ الأوروبيين أن يختاروا، بعد انسحاب ​واشنطن​ من الصفقة النووية مع ​طهران​، بين ​الولايات المتحدة​ و​إيران​ في تعاملاتهم"، مشيراً إلى أنه "لن يُسمح للشركات الأوروبية بالتعامل مع كلا الجهتين وهناك شركات أوروبية تهرب من إيران والعالم كله يدرك أن هذه العقوبات حقيقية ومهمة، وأنها ستتيح للشعب الإيراني إمكانية لإجراء تغييرات في حياة بلادهم يحلم بها".

وأكد "عزم الولايات المتحدة على فرض عقوبات ضد الجهات التي ستواصل التعاون مع عدد من الشركات الإيرانية".