أكدت مصادر مقربة من ​حزب الله​ أنه يقف في الملف الحكومي خلف "سنة المعارضة" وليس أمامهم، أي أنه يسير بأي قرار يتخذونه، ولا يفرض عليهم قرارا او موقفا معينا.