شدّد الوزير السابق ​أشرف ريفي​، على "أنّنا قلناها منذ البداية، "​حزب الله​" ينفِّذ ​7 أيار​ حكومي ويريد السيطرة على ما تبقّى من قرار البلد وتجييره في خدمة ​إيران​. سامح الله الّذين تحت عنوان مصلحة البلد، سلَّموك البلد".

ولفت في سلسلة تعليقات على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنّ "للمرّة الألف نقول للأمين العام لـ"حزب الله" السيد ​حسن نصرالله​: نحن قومٌ لا ننحني إلّا لله ولا ننتمي إلّا ل​لبنان​، فلا تتوهّم مهما علا صوتك أنّك تخيف الأحرار. سلاحك لا يُرهبنا وسنقاوم مشروعك ما بقيَ فينا عِرقٌ ينبض".

وركّز ريفي على أنّها "لحظات تاريخية كي يعود الجميع إلى قراءة المرحلة وخطورتها. لنقاوم معًا مشروع الهيمنة الفارسية، فلبنان المخطوف بات في السجن الإيراني ومسؤوليتنا تحريره".