استبعدت مصادر واسعة الاطلاع ارتباط موقف ​حزب الله​ الحكومي باملاءات أو ظروف اقليمية ودولية، لافتة الى الحزب بات قويا لدرجة يستطيع أن يفرض ما يريد من دون العودة لاي من حلفائه في الخارج، وهذا ما سنراه من الآن وصاعدا باطار حركته السياسية في الداخل اللبناني.