ذكرت قناة الـ NBN أن "العقدة السنية "راوح مكانك" بانتظار اللقاء الذي سيجمع "اللقاء التشاوري" مع رئيس ​الحكومة​ المكلف ​سعد الحريري​ والذي لن يكون قبل الأسبوع المقبل".

وأكدت مصادر اللقاء التشاوري أن "لا مؤشرات إيجابية من قبل الحريري والأمور لا تزال على حالها: لا تنازل، لا تراجع، لا حلحلة، ولا من يحزنون".

وكشفت مصادر اللقاء أنها "لم تطلب بعد موعداً من الحريري لأن النائب ​جهاد الصمد​ يسافر لبضعة أيام واللقاء يصر على أن يكون كامل النصاب في اجتماعه مع الحريري".

ولفتت المصادر إلى أن "مهمة وزير الخارجية والمغتربين ​جبران باسيل​ حققت أمرين لا ثالث لهما، الأول هو التهدئة الإعلامية، والثاني هو رد الكرة إلى ملعب رئيس الحكومة المكلف وصلاحياته".