أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن "خبراء عسكريين روس، بدؤوا بتقديم المساعدة للمصابين في الأحياء السكنية بمدينة حلب التي تعرضت لقذائف صاروخية تحتوي على غازات سامة"، مشيرةً إلى أن "مجموعات من وحدات الحماية الإشعاعية والكيميائية والبيولوجية التابعة للجيش الروسي المتواجدة في سوريا، مزودة بمعدات خاصة، بدأت عملها في فحص المصابين وتقديم الرعاية الصحية اللازمة لهم، فضلا عن مراقبة الوضع في المنطقة".