وصفت مصادر سياسيّة الصمت العوني بقضية الوزير السابق وئام وهاب بـ"المعبّر"، لافتة الى أنّ القيادة العونيّة تجد نفسها محرجة سواء دانت ما حصل باعتبارها ستكون بمواجهة مع رئيس الحكومة المكلّف سعد الحريري أو سواء أيّدته لأنّ ذلك سيضعها بمواجهة مباشرة مع حزب الله.