أكّدت وكالة الاستخبارات التشيكية أنّ "دبلوماسيين من الصين وروسيا كثّفوا الأنشطة التجسسية في تشيكيا خلال عام 2017 بفضل السفارة الروسية الكبيرة في براغ والموارد المالية الصينية الضخمة".
أكّدت وكالة الاستخبارات التشيكية أنّ "دبلوماسيين من الصين وروسيا كثّفوا الأنشطة التجسسية في تشيكيا خلال عام 2017 بفضل السفارة الروسية الكبيرة في براغ والموارد المالية الصينية الضخمة".