رأت مصادر قريبة من ​حزب الله​ في حديث إلى "الأخبار" ان "الأمور في منطقة ​الجاهلية​ كانت على حافة الحرب".

وأشارت صحيفة "الأخبار" إلى انه "في خلاصات أحداث الأسبوع الماضي، فإن المؤكّد أن الأحادية الدرزية في الجبل قد كُسرت. كذلك فإن موقف الوزير السابق وئام وهّاب الاستيعابي للأحداث، مدعوماً من الحزب، يجعل منه رقماً صعباً في المعادلة الدرزية، وهو ما كرّسته على أي حال نتائج ​الانتخابات النيابية​ الأخيرة. وفي الخلاصات، أيضاً، أن الغزل المستجدّ بين الجاهلية ودار خلدة يحظى بدعم الحزب وتشجيعه، لتشكيل تحالف عريض يضم كل القوى الدرزية الوطنية و​الحزب السوري القومي الاجتماعي​.