علمت "الأخبار" أن رئيس ​الحزب الاشتراكي​ النائب السابق ​وليد جنبلاط​ يسوّق في مجالسه أنه "لم يكُن يعلم بأن المشهد في ​الجاهلية​ سيكون كما حصل"، لذا سارع أمس الى ضبط جمهوره وتهدئة ساحته.

هذا ولم يتوقف جنبلاط طيلة الساعات الماضية عن التصريح على مواقع التواصل الاجتماعي، وقال: "إنّ التنسيق مع ​حزب الله​ منتظم كالعادة بالرغم من التفاوت في وجهات النظر في بعض الأمور. أمّا في ما يتعلّق بما جرى في الجاهلية، فإنّني أتقدّم بالتعازي بالشهيد محمد بو دياب، وكلّنا في خدمة أمن الجبل أياً كانت الخلافات".