أكدت المعلومات لصحيفة "الجمهورية" أنّ "رئيس الحكومة المكلّف سعد الحريري، مدعوماً من النائب السابق وليد جنبلاط ومراجع أخرى، لن يتراجع عن تطبيق القوانين والتمسّك بالدستور، إن على الصعيد السياسي أو على الصعيد القضائي، وأنّ المطلوب ليس اعتقال الوزير السابق وئام وهّاب، وإنما الردّ على الرسائل السورية بشكل حازم، حتى لا تفلت الأمور أكثر".