أكّدت مصادر عليمة ومتابعة لملف ​تشكيل الحكومة​ لتلفزيون "المستقبل"، أنّه "إذا كان بين أصحاب المساعي الحميدة من يعمل على تدوير الزوايا وتهيئة الظروف لإنتاج الحلول، فإنّ هناك بينهم في المقابل، من يراهن على استحضار أفكارٍ طوتها النقاشات والمفاوضات منذ أشهر طويلة".

وركّزت على أنّه "إذا كانت البلاد تبحث عن حكومة توفّر موجبات التصدّي للتحديات الإقتصادية والإنمائية، فضلًا عن التحديات الناجمة عن التهديدات الإسرائيلية، فإنّ هناك من يبحث عن حكومة فضفاضة، وظيفتها تأمين الحقائب لصفوف المستوزرين من المذاهب وأشلاء الكتل البرلمانية".