أكدت وكالة الأنباء الكورية الشمالية أن المواقع التي تحدث عنها ​البيت الأبيض​ مؤخرا وأشار إلى أنها مواقع للصواريخ في يونغ جيو دونغ، ليست جديدة وما يشاع عنها كذب محض.

ولفتت الوكالة إلى أن أعمال الترميم والتطوير والتوسيع الجارية في المواقع المذكورة، تشبه تلك التي تجريها ​السلطات الصينية​ على العديد من مواقع التماس والمعابر المشتركة مع ​كوريا الشمالية​ على أراض صينية حدودية، ولأغراض مدنية لا تمت للأسلحة والصواريخ بصلة وإنما لتسهيل مرور الركاب والتجارة بين الدولتين.