أوضحت مصادر مقربة من ​حزب الله​ لـ"الشرق الأوسط"، أنه "يستفيد في الوقت الراهن من "استراحة" في ​سوريا​، وتراجع حجم التحديات هناك، ليعطي اهتماماً أكبر للساحة الداخلية اللبنانية التي لم تكن في السنوات الماضية تتصدر سلم أولوياته، لانشغالاته الخارجية، لافتة إلى أنه يجد نفسه اليوم معنياً بتعزيز دوره وحضوره على كل المستويات".