شددت مصادر مقربة من "اللقاء التشاوري" على أن أزمة تمثيل النواب السنة المستقلين باتت أكبر من الحصول على وزير في الحكومة المقبلة، مشيرة إلى أنها متعلقة بالإعتراف بالوجود إنطلاقاً من نتائج الإنتخابات النيابية.
شددت مصادر مقربة من "اللقاء التشاوري" على أن أزمة تمثيل النواب السنة المستقلين باتت أكبر من الحصول على وزير في الحكومة المقبلة، مشيرة إلى أنها متعلقة بالإعتراف بالوجود إنطلاقاً من نتائج الإنتخابات النيابية.