اعتبرت مصادر قريبة من الحزب "التقدمي الاشتراكي" أن استعداد البعض لخلق كيان درزي جديد لمواجهة رئيس الحزب "التقدمي الاشتراكي" ​وليد جنبلاط​ لن يؤثر على التوازنات السياسية في الجبل. ورأت المصادر أن "الحالة التي سعى الى تشكيلها الوزير السابق ​وئام وهاب​ "نفّست" سريعا، وقد عاد كل واحد الى حجمه الطبيعي".