أعلنت ​المؤسسة المارونية للانتشار​ في جمعيتها العمومية أن تقرر استثمار قاعدة المعلومات التي في حوزة المؤسسة والتي تضمّ مئات الآلاف من الأسماء وتوجيه رسائل الكترونية على ​وسائل التواصل الاجتماعي​ وإطلاق حملات إعلانية مكثّفة في ​الولايات المتحدة الأميركية​، ​البرازيل​، ​المكسيك​، ​الارجنتين​ ​فرنسا​ وغيرها، وذلك للترويج لاستعادة الجنسية ولمشروع الأكاديمية المارونية، التي تستقطب ​الطلاب​ المتحدرين من أصل لبناني وتدرّبهم كسفراء للمؤسسة في بلدان اقامتهم، وبالأخص للتعريف على التراث الماروني وعلى ​تاريخ لبنان​ وحضارته.