أكّدت مصادر مواكبة للقاءات الأخيرة الهادفة لحل العقدة الحكومية، لـ"الشرق الأوسط"، أنّ "إعلان ​الحكومة​ سيكون حكمًا قبل ​عيد الميلاد​ المقبل في 25 كانون الأول الحالي"، مشدّدةً على أنّ "الأسماء المقترحة لتمثيل "النواب السنة المستقلين" أعضاء "​اللقاء التشاوري​"، بوزير في الحكومة لن تشكّل عقبة".

ولفتت إلى "أنّنا لن ندخل في الأسماء المتداولة، وبعضها تناقلته وسائل الإعلام، بينما جرى تداول أسماء أخرى"، مركزّةً على أنّ "من المبكر حسم الاسم الّذي سيتمّ الاتفاق عليه يوم الجمعة، لكنّه لن يشكل عقبة ولن يحول دون إعلان الحكومة".