استعان رئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" ​وليد جنبلاط​، بعبارة للأديب وشاعر السوري محمد الماغوط، فلفت في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنّ "حسنًا أيها العصر، لقد هزمتني ولكنّني لا أجد في كلّ هذا الشرق مكانًا مرتفعًا أنصب عليه راية استسلامي".