أكدت مصادر معنية توقف ​الاتصالات​ والمشاورات الحكومية بشكل كلي، لافتة الى ان ايا من أطراف الأزمة لم يتكبد عناء الاتصال بباقي الفرقاء، ما يهدد باتساع هوة الخلاف ويجعل من عملية ردمها مطلع العام أكثر صعوبة.