توقّعت مصادر مطلعة على مسار التأليف الحكومي، في تصريح لصحيفة "الجمهورية"، أن "تتجدّد الاتصالات بين المعنيين

بتأليف ​الحكومة​ بدءًا من الأربعاء المقبل، في محاولة ضمن إطار المبادرة الرئاسية لحلّ عقدة تمثيل "اللقاء التاشوري السني"، التي تقرّر تعويمها بعد فشلها في الآونة الأخيرة".

من جهتها، نوّهت مصادر ​بعبدا​ وأوساط "​بيت الوسط​"، إلى أنّ "هناك اتصالات تجري بعيدًا من الأضواء، على قاعدة أنّ هناك أكثر من قاعدة يمكن البناء عليها لإحياء المبادرات الّتي يمكن أن تقود إلى الحديث مجدّدًا عن تشكيلة حكومية جديدة، في غياب أي إشارة إلى النقطة الّتي يمكن الإقلاع منها في اتجاه الحديث عن حكومة ما بعد نهاية السنة لتكون "موديل 2019"".