رأت مصادر سياسية مطلعة ان الأنظار المحلية والاقليمية والدولية ستتوجه مع بداية ​العام الجديد​ نحو ​سوريا​ ورؤيتها لعلاقاتها ​الجديدة​ مع ​الدول العربية​ القريبة والبعيدة، مشيرة الى أن عددا من القيادات ال​لبنان​ية تبلّغت نية سوريا فتح ذراعيها لكل من يريد الاعتراف بأخطائه تجاهها والاعتذار منها، مشددة على أن "لا فيتو" سوري على أحد في لبنان.