بحث الرئيس الروسي، ​فلاديمير بوتين​، مع نظيره الفرنسي، ​إيمانويل ماكرون​، في اتصال هاتفي، تسوية الأزمة في ​سوريا​ والاستفزاز الأوكراني في مضيق كيرتش.

وتطرق الرئيسان إلى القضايا الخاصة بالتسوية في سوريا، وبالدرجة الأولى في سياق الاتفاقات بشأن تشكيل اللجنة الدستورية والتي تم التوصل إليها خلال القمة بين زعماء ​روسيا​ و​تركيا​ و​ألمانيا​ و​فرنسا​ في ​اسطنبول​ يوم 27 تشرين الأول 2018.

وأكد ماكرون أن "محاربة ​الإرهاب​ في سوريا ستستمر في إطار "​التحالف الدولي​"، مشيراً إلى أن "أولوية فرنسا في سوريا محاربة الإرهاب، واجتثاث ​تنظيم داعش​، ومواجهة أي إحياء جديد للإرهاب، وهذه الحرب لن تنتهي وستستمر في المنطقة في إطار التحالف الدولي".