أعلنت جماعة تطلق على نفسها اسم "طائفة متمردة على الرموز" مسؤوليتها عن ​تفجير​ ​عبوة ناسفة​ خارج كنيسة في وسط ​أثينا​ الشهر الماضي، مما أدى إلى إصابة شرطي ومدني.

وأكدت الجماعة أن "الهجوم الذي وقع أمام كنيسة سانت دايونيسيوس في منطقة كولوناكي الراقية التي تشهد وجودا مكثفا للشرطة، كان مجرد بداية".