أشارت مصادر سياسية الى انه واذا صح تلويح بعض أعضاء ​اللقاء التشاوري​ بعودتهم للمطالبة بتوزير أحدهم وليس شخصية يسمونها، فان ذلك سيكون مؤشرا واضحا بوجود قرار لدى المحور المحسوب على ​طهران​ بعدم ​تشكيل الحكومة​ ربطا بالتطورات في المنطقة.