شدّد الوزير الأسبق ​أشرف ريفي​، على أنّ "مطالبة النائب ​جميل السيد​ بالثورة حقٌّ يُراد به باطل"، لافتًا إلى أنّ "الثورة يجب أن تكون بوجه رموز النظام الأمني، أدوات الوصاية والإثراء بالترغيب والترهيب".

وركّز في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّ "الوصاية تستنفر أدواتها، وكلام السيد هو أمر عمليات من "​حزب الله​" و​النظام السوري​ لتشكيل ​حكومة​ بشروطهم. البلد أكبر منك ومن رُعاتك الجدد والقدامى".