دانت ​وزارة الخارجية السورية​ التدخل الاميركي في الشؤون الداخلية لفنزويلا، معتبرة أن "تجاهل واشنطن للشرعية الدولية يستوجب قيام نظام دولي جديد يعيد الاعتبار لهذه الشرعية".

واكدت انه " يجب قيام نظام يحترم سيادة واستقلال الدول وخياراتها الوطنية ويلجم النزعات العدوانية الأميركية".

وكان خوان غوايدو، رئيس البرلمان الفنزويلي الخاضع لسيطرة المعارضة أعلن نفسه "رئيساً بالوكالة" لفنزويلا، وحظي على الفور باعتراف واشنطن ودول أخرى في القارة الاميركية، في حين اعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو قطع علاقات بلاده بالولايات المتحدة.