أعلنت ​الأمم المتحدة​ عن توقيف أكثر من 350 متظاهراً في ​فنزويلا​ هذا الأسبوع.

وكان رئيس البرلمان الفنزويلي وزعيم المعارضة خوان غواديو قد أعلن نفسه رئيسا لفنزويلا بدلاً من نيكولاس مادورو وقد اعترف بشرعيته كل من الولايات المتحدة وكندا والبرازيل والأرجنتين وكولومبيا والبيرو وبريطانيا.

فيما أكد مادورو "أننا لا نريد العودة إلى عهد التدخلات الأميركية"، مشيراً إلى "أنني سأبقى في قصر الرئاسة مع أصوات الشعب الذي هو الوحيد من ينتخب رئيسا دستوريا لفنزويلا"، معلناً عن قطع العلاقات الدبلوماسية بين فنزويلا والولايات المتحدة.