رأت مصادر معنيّة ان الحملات المتبادلة بين "امل" و"الوطني" الحر والتي كان آخرها تلك الموجّهة ضد النائب أنور الخليل الذي بدأ بالتهجّم على العهد، ليست الا غيض من فيض ممّا هو مقبل في المرحلة المقبلة على خط بعبدا–عين التينة. وقالت المصادر: "القلوب مليانة وزيادة".