أكد رئيس البرلمان الفنزويلي المعارض ​خوان غوايدو​، الذي أعلن نفسه رئيسا مؤقتا، أنه "لا يوجد شيء جديد. هذا ليس أكثر من تهديد آخر لي وللبرلمان و​حكومة​ الجمهورية المعلنة، وليس هناك أي شيء جديد، لكننا هنا ما زلنا نفي بالتزاماتنا".

وكان النائب العام الفنزويلي طارق صعب قد طالب المحكمة العليا منع غوايدو من مغادرة البلاد وحجب حساباته المصرفية وحظره من التصرف بممتلكاته.

وأوضح صعب أن "خوان غوايدو هو المسؤول عن الأحداث التي وقعت في ​فنزويلا​ منذ 22 كانون الثاني والتي أضرت بسلام الجمهورية و​الاقتصاد​ والتراث الوطني".