ذكرت "وكالة ​الصحافة​ الفرنسية" أن "رئيس البرلمان الفنزويلي المعارض ​خوان غوايدو​ ندد بترهيب قوات ​الأمن​ الفنزويلية لعائلته".

وكان غوايدو قد أعلن نفسه رئيسا إنتقالياً لفنزويلا مدعوماً من الولايات المتحدة وكندا وعدد من الدول الأوروبية والأميركية وأستراليا وإسرائيل التي اعترفت بشرعيته.

فيما رفض الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو هذا الإعلان واعتبره انقلابا. وأعلن الجيش الفنزويلي دعمه لمادورو، بالإضافة إلى روسيا والصين وإيران وكوبا والمكسيك والأوروغواي.