أكّد السفير الفنزويلي لدى دمشق، خوسيه غريغوريو بيومورغي، أنّ "اعتراف ​البرلمان الأوروبي​ برئيس الجمعية الوطنية، ​خوان غوايدو​، رئيسًا مؤقتا ل​فنزويلا​، لا يعكس المواقف الحقيقيّة للشعوب الأوروبية وغيرها".

وأوضح في تصريح صحافي، أنّ "البرلمان الأوروبي يعتبر منصّة تجسّد مجموعة مصالح لا تعكس بالضرورة آراء الشعوب، وخصوصًا في ​أوروبا​"، واصفًا التصويت بأنّه "محاولة أيضًا للضغط على الدول الأعضاء في ​الاتحاد الأوروبي​، نتيجة للاختلاف في مواقفها حول فنزويلا وتباين الآراء في هذا الصدد".