ركّز رئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" النائب السابق وليد جنبلاط، على أنّ "زيارة البابا فرنسيس إلى الإمارات العربية هي رسالة سلام ومحبة وتآخ للعالم العربي، وسط دوامة العنف والقمع والظلام، ورسالة أمل للعالم الّذي يدخل في المجهول بعد خروج الولايات المتحدة الأميركية من معاهدة الحد من الأسلحة النووية".
ولفت في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنّ "هذه الدعوة واللقاء مع الشيخ الأزهر أحمد الطيب لفتة مقدّرة للإمارات".