أوضح المكتب الإعلامي لوزير البيئة ​فادي جريصاتي​، أنّ "بحسب البيان الصادر عن مجلس الإنماء والإعمار في 29 كانون الأول 2019، فإنّ سبب الروائح الّتي يشكو منها المواطنون على طول ​ساحل المتن​، يعود إلى ال​نفايات​ الّتي كان قد تمّ تخزينها مؤقتًا في عام 2016 في موقع مشروع إنشاء المطمر الصحّي في برج حمود - ​الجديدة​ بانتظار إنجاز خلايا المطمر، والتّي بدأ نقلها مؤخّرًا بعد أن توفّرت المساحات الكافية في خلايا المطمر، بعد رشّها بالمواد المناسبة للتخفيف من الانبعاثات والروائح الكريهة".

ولفت في بيان، إلى أنّ "من المتوقّع إنجاز هذه العملية قبل نهاية هذا الشهر".